رقيقةٌ أنتِ
كالطفلِ في المهدِ
وصافيةٌ أنتِ
كالحليبِ في النهدِ
لكنّ أنوثتكِ سيّدتي
طاغيةُ لا ترحم
بالأفئدةِ تتحكّم
ومقاومتها لا تُجدي
سامي الشرقاوي
كالطفلِ في المهدِ
وصافيةٌ أنتِ
كالحليبِ في النهدِ
لكنّ أنوثتكِ سيّدتي
طاغيةُ لا ترحم
بالأفئدةِ تتحكّم
ومقاومتها لا تُجدي
سامي الشرقاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق