27‏/02‏/2014

بغيرِ دفئكِ لا أنعمُ

وحقّكِ بغيرِ دفئكِ لا أنعمُ
فأنا بكِ متيّمُ
وإن كان نأيكِ لوعتي
أبات بطيفكِ أحلمُ
يُلهبني حبُّكِ ولذّتي
لا أنجو ولا أسلمُ

سامي الشرقاوي

ليست هناك تعليقات: