ولي في عشقكَ يا وطني ذنبٌ قيّدني
ألومُ اللهَ لشقائكَ غفرَ لي أو عذّبني
فمن يقدرْ على ردِّ الخيرِ إن شاءهُ لكَ
ومن يتمكّن من ضرّكَ إن هو لم يأذنِ
إنّما رُميتَ بأراذلٍ فاقوا شرّاً أبالسةَ الزمانِ
فهل يقهرهم كما فعلَ في غابرِ الزمنِ
يتمحّكون نفاقاَ بكَ يا ربُّ وهم الدُّ الخصامِ
وأنا ألمْكَ لانّي أحبّكَ وحقّاً عبدكَ المؤمنِ
سامي الشرقاوي
ألومُ اللهَ لشقائكَ غفرَ لي أو عذّبني
فمن يقدرْ على ردِّ الخيرِ إن شاءهُ لكَ
ومن يتمكّن من ضرّكَ إن هو لم يأذنِ
إنّما رُميتَ بأراذلٍ فاقوا شرّاً أبالسةَ الزمانِ
فهل يقهرهم كما فعلَ في غابرِ الزمنِ
يتمحّكون نفاقاَ بكَ يا ربُّ وهم الدُّ الخصامِ
وأنا ألمْكَ لانّي أحبّكَ وحقّاً عبدكَ المؤمنِ
سامي الشرقاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق