أحنُّ اليكِ يا بيروت القديمة
كم كنتِ ضحكةً مستديمة
واليوم انتِ
على طاولات الغيلانِ وليمة
كم كنتِ ستَّ الدنيا وابنةَ العزِّ
وكم أنتِ اليومَ وحيدة يتيمة
حتى انا حبيبُكِ هُجّرتُ عنكِ
كما هُجّرت كلّ القلوب الكريمة
يقتلني شوقي اليكِ كلّ يومٍ
يُبقيني بحالةِ موتٍ مستديمة
يُشعلني حبّكِ وأحترقُ بذنبي
فلولا ضعفي وخوفي وصَلْفي
ما أصبحتِ بيد الغيلان غنيمة
كم كنتِ ضحكةً مستديمة
واليوم انتِ
على طاولات الغيلانِ وليمة
كم كنتِ ستَّ الدنيا وابنةَ العزِّ
وكم أنتِ اليومَ وحيدة يتيمة
حتى انا حبيبُكِ هُجّرتُ عنكِ
كما هُجّرت كلّ القلوب الكريمة
يقتلني شوقي اليكِ كلّ يومٍ
يُبقيني بحالةِ موتٍ مستديمة
يُشعلني حبّكِ وأحترقُ بذنبي
فلولا ضعفي وخوفي وصَلْفي
ما أصبحتِ بيد الغيلان غنيمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق