21‏/01‏/2018

اتحبني؟


مالَت تعانقني وسألَت بدلال اتحبني؟ ولامست بخدّها خدّي ٱثرتُ أن لا أجيب على السؤال ومن لهيبِ خدّي تعرفُ ردّي

ليست هناك تعليقات: