19‏/11‏/2017

‏أحنّ الى بيتنا

‏أحنّ الى بيتنا وحيّنا المعجوق 
والى نظرةٍ أوقعتني بشباكها
لا أنساها وما زلتُ اليها أتوق
ترمقني بها من فتحة شبّاكها

ليست هناك تعليقات: