02‏/09‏/2017

شبابيك الورود

أحنّ اليها والى حيّنا المعجوق 
بشبابيك الورود ... وأشواكها

والى ياسمين دارها الممشوق
وعطره الذي أوقعني بشباكها

والى نظرةٍ ما زلتُ اليها أتوق
ترمقني بها من فتحة شبّاكها

ليست هناك تعليقات: